جدتي تخرفني حكايات
عن ايام الزمانات
بتقولي كنا صغار
نلعب بشارع الاعمدة
وكنا ندبك
عالجفرة
وظريف الطول
بالمدرج وباب بالجامع
ماكانت الاعراس هيك
كنا نلبس ثواب مردنة
ونطلع
عالبيادر كنا نغني
اغاني ختياريات
ونزعك زعكات
ونرقص قدام البيادر والمدرج وبين الزيتون
كنا نطبل عالطبلة
ونرقص وإنط
ماكان في قاعات
وكنا نروح
عالحارة القديمة
كانت البيوت من حجارة
وطين
مش قرميد
يالله ماحلى ايام زمان
كانت تاتا تخرفنا حكايات
عن
جبينة
عدديسة
حميميصة
تكولي ستي
ايام الزمانات كانت قصص
وحكايات
لا كان في كمبيوترات
ولاتلفزيونات
بس كان لعب واغاني
ماكنا نروح عالمدارس
ولا المراكز
كانت فرصنا محدودة
وحياتنا بسيطة
وبس كنا مبسوطين
وبتمنالكم حياة احسن
وانتم جيل المستقبل
والحاضر احموا
هالتراث
والامانات
وحافظو عليها
_
شكرا للاجئ الى متى على الهيدر الحلو كثير
وشكرا لاختي وطن عشان ساعدتني بعمل المدونة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
ليان . مرحبا
انا لاجئ
مبروك على المدونة الجديدة
كثير بتجنن
بس لازم تشدي حيلك وتكتبي قصص كمان وكمان من ستك
وراح اعتبرها اخر مرة بتشكريني على اي شي
وقولي لستك انه التراث والامنات في عيوننا من جوا
ــــــــــــ
الى كل من يقرأ ردي على هذا البوست الجميل
التأريخ الشفوي
ليش مجرد قصص وحكايات
بل هو واقع مضى بكل ما فيه من كل شيء
لنعمل على انجاح هذا التأريخ
لحكايات الزيتون
ـــــــــــــ
ليان ضلي بخير لتصيري قد ستك وبعدها
احكي قصصك انت
وبتمنى تكون قصص حلوة كثير
حاضر
إرسال تعليق